بشر وزير الصحة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة بقرب توفير التأمين الصحي الوطني، مؤكدا أنه «جزء كبير من منظومة الارتقاء بالخدمات الصحية وتقديمها بشكل أفضل في المستقبل القريب».
وجدد في كلمته خلال افتتاحه مؤتمر ومعرض الصحة الرقمية الدولي أمس (الأربعاء) في الرياض، اتجاه وزارة الصحة لأن تكون منظمة للقطاع، فيما سيتم فصل الخدمات الصحية عن الوزارة، لافتا إلى أن الصحة الرقمية ستكون جزءاً أساسياً من تحول الوزارة في الخدمات الصحية، وستسهم بشكل كبير في تجويد الخدمات الصحية من جهة، والوصول إلى الخدمات الصحية من جهة أخرى.
وتطرق إلى تطبيق «موعد» الذي يتيح الحصول على موعد في أقرب مركز صحي ومتابعة الموعد أو تغييره أو التحويل إلى المستشفى إذا لزم الأمر، وقال «التطبيق سجل فيه حتى الآن نحو 2.5 مليون شخص، إضافة إلى تسجيل أكثر من 3.9 مليون موعد خلال 4 أشهر فقط»، متوقعا تطويره في المستقبل، ليحدث نقلة نوعية في الخدمات الصحية.
كما تناول وزير الصحة تطبيق «صحة»، الذي يضع المريض في لقاء مباشر مع الطبيب عن بعد، مبينا أنه يحقق التواصل في إضافة خدمة مركز الاتصال على الرقم 937، الذي يقدم خدمة كبيرة وفاعلة، إذ يسجل في العام الواحد أكثر من 1.5 مليون استشارة طبية عن طريق هذا المركز.
وبين الربيعة أنه ستتم إضافة خدمات الذكاء الاصطناعي في تطبيق «صحة»، إذ يستطيع الشخص المستفيد التواصل مع محرك الذكاء الاصطناعي، ويشرح له المشكلة الطبية، وقال «من خلال التجارب الخارجية، فإن محرك الذكاء الاصطناعي يعطي نتائج أفضل من الحاجة إلى زيارة الطبيب، ونحن نقدر الدور المحوري للطبيب الذي لا يمكن الاستغناء عنه، لكن هذه التقنية ستخفف الضغط على الطبيب، وتسهل الوصول للخدمات الصحية في الأمراض الشائعة».
وأفاد الربيعة بأن الوزارة تعمل على تطوير الوصفة الطبية الإلكترونية في المستقبل، بهدف وصف الأدوية إلكترونياً ومتابعتها، ولن يكون هناك حاجة للذهاب إلى المستشفى أو المركز الصحي، كما تتجه الوزارة إلى التوسع في تطبيق قراءة الأشعة عن بعد، التي طبقت في 4 مستشفيات، ما يسهم في قراءة الأشعة بسرعة وعمق ودقة، وتقديم الخدمة، وسيستخدم الذكاء الاصطناعي في هذه التقنية. وشدد الدكتور توفيق الربيعة على ضرورة تدريب وتأهيل الممارسين الصحيين على استخدام التقنيات في المجال الصحي، مقدماً شكره إلى هيئة التخصصات الصحية باشتراط التدريب على التقنية كجزء من متطلبات الحصول على رخصة الممارسة الصحية.
وجدد في كلمته خلال افتتاحه مؤتمر ومعرض الصحة الرقمية الدولي أمس (الأربعاء) في الرياض، اتجاه وزارة الصحة لأن تكون منظمة للقطاع، فيما سيتم فصل الخدمات الصحية عن الوزارة، لافتا إلى أن الصحة الرقمية ستكون جزءاً أساسياً من تحول الوزارة في الخدمات الصحية، وستسهم بشكل كبير في تجويد الخدمات الصحية من جهة، والوصول إلى الخدمات الصحية من جهة أخرى.
وتطرق إلى تطبيق «موعد» الذي يتيح الحصول على موعد في أقرب مركز صحي ومتابعة الموعد أو تغييره أو التحويل إلى المستشفى إذا لزم الأمر، وقال «التطبيق سجل فيه حتى الآن نحو 2.5 مليون شخص، إضافة إلى تسجيل أكثر من 3.9 مليون موعد خلال 4 أشهر فقط»، متوقعا تطويره في المستقبل، ليحدث نقلة نوعية في الخدمات الصحية.
كما تناول وزير الصحة تطبيق «صحة»، الذي يضع المريض في لقاء مباشر مع الطبيب عن بعد، مبينا أنه يحقق التواصل في إضافة خدمة مركز الاتصال على الرقم 937، الذي يقدم خدمة كبيرة وفاعلة، إذ يسجل في العام الواحد أكثر من 1.5 مليون استشارة طبية عن طريق هذا المركز.
وبين الربيعة أنه ستتم إضافة خدمات الذكاء الاصطناعي في تطبيق «صحة»، إذ يستطيع الشخص المستفيد التواصل مع محرك الذكاء الاصطناعي، ويشرح له المشكلة الطبية، وقال «من خلال التجارب الخارجية، فإن محرك الذكاء الاصطناعي يعطي نتائج أفضل من الحاجة إلى زيارة الطبيب، ونحن نقدر الدور المحوري للطبيب الذي لا يمكن الاستغناء عنه، لكن هذه التقنية ستخفف الضغط على الطبيب، وتسهل الوصول للخدمات الصحية في الأمراض الشائعة».
وأفاد الربيعة بأن الوزارة تعمل على تطوير الوصفة الطبية الإلكترونية في المستقبل، بهدف وصف الأدوية إلكترونياً ومتابعتها، ولن يكون هناك حاجة للذهاب إلى المستشفى أو المركز الصحي، كما تتجه الوزارة إلى التوسع في تطبيق قراءة الأشعة عن بعد، التي طبقت في 4 مستشفيات، ما يسهم في قراءة الأشعة بسرعة وعمق ودقة، وتقديم الخدمة، وسيستخدم الذكاء الاصطناعي في هذه التقنية. وشدد الدكتور توفيق الربيعة على ضرورة تدريب وتأهيل الممارسين الصحيين على استخدام التقنيات في المجال الصحي، مقدماً شكره إلى هيئة التخصصات الصحية باشتراط التدريب على التقنية كجزء من متطلبات الحصول على رخصة الممارسة الصحية.